و هبةً من الرحمن قبول المخلوق عند المخاليق
طوبا لمن حالفه لطريق الرحمن النجاح والتوفيق |
/
وَقَدْ يُرجى لِجُرحِ السيفِ برءٌ وَلا برءٌ لِما جَرَحَ اللسانُ جِراحات السِّنانِ لها التِئامٌ وَلا يلتامُ ما جَرَحَ اللسانُ |
/
وقاسيّ سواد الليّل ، بَارد مثل وصَالك . |
الساعة الآن 06:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير استضافة تعاون