فضل مسجد قباء، وفضل الصلاة فيه وزيارته
باب فضل مسجد قباء، وفضل الصلاة فيه وزيارته
الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَن رَسُولَ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَزُورُ قُبَاءً، رَاكِبًا وَمَاشِيًا، وفي رواية: كُلَّ سَبْتٍ. زاد مسلم: فَيصَلِّى فِيهِ رَكْعَتَينِ. تخريج الحديث: الحديث أخرجه مسلم حديث (1399)، وأخرجه البخاري في "كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة"، "باب مسجد قباء"، حديث (1191)، وأخرجه أبو داود في "كتاب المناسك"، "باب في تحريم المدينة"، حديث (2040)، وأخرجه النسائي في "كتاب المساجد"، "باب فضل مسجد قباء والصلاة فيه"، حديث (697). شرح ألفاظ الحديث: ((قُبَاء)): بالمد على المشهور وهو مسجد في عوالي المدينة على ميلين أو ثلاثة منها، من قصد مكة يأتيه على يساره، وسُمي المكان باسم بئر هناك، والمسجد المضاف إليها هو مسجد بني عمرو بن عوف، وهو أول مسجد أسَّسه رسول الله - صلى الله عليه وسلم؛ [انظر: فتح المنعم (5 / 468)]. ((رَاكِبًا وَمَاشِيًا)): أي بحسب ما تيسَّر له. من فوائد الحديث: الفائدة الأولى: الحديث دليلٌ على مشروعية زيارة مسجد قباء والصلاة فيه، وفيه بيان أن النبي - صلى الله عليه وسلم -كان يأتيه كلَّ سبت. الفائدة الثانية: الحديث دليلٌ على مبادرة النبي - صلى الله عليه وسلم - للطاعة سواء راكبًا أو ماشيًا حسب ما تيسَّر له. |
جزاك الله خيراً واجزل لك الآجر والمثوبة اخي الكريم
|
يجزاك الجنه
|
كل الشكر لمروركم العطر..
|
مشكور ع الطرح
والله يجزاك خير |
كل الشكر لمرورك
|
جزاك الله خير
|
يجزيك الجنه
|
شكرررا على الطرح
والله يجزاك خير |
كل الورود لهذا الحضور الجميل..
|
الساعة الآن 03:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
دعم وتطوير استضافة تعاون