مدونة جماعية بطعم آخر ……..

/






أتحرك صوبكَ
كما يتحرك كل حيّ صوب الضوء
وأهمسُ باسمك كما يهمس السجين
البريء باسم الحرية
وأحبّكَ بأسلوبي الخاص
المتوحش الأبكم

مالزمان؟
عندما لا أُسأل عنه
فأنا اعرفه
لكن اذا سُئلت عنه
فأنا لا اعرفه ابداً
الزمن هو ذلك النهر
الجارف الجبار
الذي لايستثني شي
ولاينتظر احد
لكن هل هو
موجود بالفعل؟
كيف يكون موجود
والماضي قد تولى
والمستقبل لم يأتي
بعد والحاضر
وميض لحظة
تمر بلمح البصر
واذا كان موجود فماهو

لاتطالع صوبي مدري وش هو

سقوط الرايخ الثالث
المخيف في ليل العلمين
وعدة الثعلب رومل الى برلين
هتلر: سود الله وجهك فشلتنا مع العربان تشرد
عينك عينك
فيجيب رومل

الله يعلم ماتركت قتالهم حتى رموا فرسي بأشقر مزبد
وعلمت اني ان اقاتل واحدا اقتل ولايضرر عدوي مشهد
ففررت عنهم والاحبة فيهم طمعا لهم بعقاب يوم مرصد
لكن ذلك اليوم لم يأتِ
ففي صباح اليوم التالي
رجال الانتلجنس الامريكي والروسي واحلافهم
من انقلش وفرنس
يتسآئلون في حيرة
where they have gone
ثمة اثر غامض لرجال الصاعقةالالمان هل كانوا على ميعاد

الصداقة
يبقى نبض قلب ونور عين

‏/








اللهمَّ نسألك العفو والعافية في دنيا وآخرة
اللهمَّ نسألك حسن الخاتمة يا ذا الجلال والإكرام
يا أرحم الراحمين ، يا رب العرش
العظيم

على عتبات الغنيمة
تزود بخير الزاد من كل وليمة

/





‏‎الحمد لله الذي كشف لنا
أولئك السيئين الذين أخطئوا بحقنا يوماً
لقد أعطُونا دروساً بِالمجان
وجعلوا منا أشخاصاً أكثر قوة
وجعلونا ننظرُ إلى الحياةِ بشكلٍ مختلفٍ
حمداً لله على رحمته بقلوبنا
فحماقةُ قومٍ عند قومٍ عِبرٌ ومواعظ
وبأخطائهم تلك أثبتوا أنهم درساً
أنقذنا الله بما حدث مِن شر
مَن هم أسوء منهم مستقبلاً ..!

/









جميل أن تكون
نواياك بيضاء
حتى وإن ظ²لبسوك سواد
ظنونهم

على عتبات الوسيمة
اصعد وتجمل بكل قيمة

/




*مسألة بسيطة لصاحب العقل السليم ..*

*أليسَ الله خلق السماء؟*
*الجواب: بلى*

*أليسَ الله خلق العرش ؟*
*الجواب: بلى*

*أليسَ الله خلق الجهات الست والتي هي*
*( فوق - تحت - يمين - شمال - أمام - خلف) ؟*
*الجواب : بلى*

*أليسَ الله خلق الكرسيّ ؟*
*الجواب : بلى*

*أليسَ الله خلق المكان ؟*
*الجواب : بلى*

*العقل السليم يقول: الله كان موجودًا قبل وُجود هذه المخلوقات بلا جهة وبلا عرش وبلا كُرسيّ و بلا مكان و بلا سماء وهذا ليس نفي لوجود الله العقل السليم يقول كما صح وجود الله قبل خلق المكان بلا مكان فهو بعد خلق المكان مازال لا يحويه مكان والله لا يتغيّر من حالٍ إلى حال ... فلا زال تعالى كما كان، موجودٌ بلا جهة وبلا مكان وبلا عرش وبلا كرسيّ وبلا سماء وبلا جهة.*

*والله لا يحتاجُ لشىءٍ من خلقه,*

*والدليل من القرآن على أن الله لا* *يحتاج إلى المكان قال الله تعالى:*
*"ليس كمثله شىء".*

*ومن الحديث قول النبيِّ عليه الصلاة والسلام:*
*"كان الله ولم يكن شىء غيره"*

*ومن أقوال العلماء، قال الإمام عليّ*:
*"كان الله ولا مكان وهو الآن على ما عليه كان " يعني لا يحويه مكان".*

*وقال العلماء من شبه الله بخلقه وجعل له مكان أو جهة أو شكل أو هيئة أو صورة أو كيفية أو وصفه بالجلوس والحركة والسكون والانتقال فقد كفر ويجب عليه التشهد للرجوع إلى الإسلام بقول* :

*أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله.*